أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا شديدا، ولاسيما ÙÙŠ Øضرة ضيÙانه الكبار الطارئين، وأعيا بأمري كله! تغدينا مرة غداء من لا يخشى الجوع، ثم جاءنا الشاي، ÙتØرجت أن يديره على مثلهم غيري، Ùأسرعت٠إلى إبريقه Ø£Ùرغه ÙÙŠ أكوابه، وأسكّÙرها، غاÙلا عن أن ملعقة التسكير غير ملعقة التذويب -ولم يكن ÙÙŠ قومي مثل هذا الأدب- وبادرني عَرَقي؛ Ùجذبت من مناديل العلبة المهيأة، Ùخرج لي أكثر مما أريد، Ùجعلت أدخل ما زاد ولا يَدخل، Ùأغريت٠ابن أخيه الخطيب الأديب الأريب الأستاذ عبد الرØمن شاكر -رØمه الله، وطيب ثراه!- بأن يسأل: ما الذي إذا خرج لم يدخل؟ Ùأجابه Ø£Øد أصØابه الساخرين: معجون الأسنان! ولم يرد غير الكلمة التي يملكها المتكلم ما لم يخرجها، Ùإذا أخرجها ملَكَتْه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
كلمة للدكتور إبراهيم عوض ÙÙŠ الدكتور نجيب البهبيتي
أستاذي الدكتور إبراهيم عوض، سلام الله عليك ورØمته وبركاته! كي٠Øالك؟ أسعد الله بالخير مساءك وبالنور...